إذا ذبح المشرك من غير أن يذكر اسم ما يعبد من صنم أو وثن أو نحوه، وكبر المسلم أمامه وسمَّى فإنه يجوز عند بعض الأئمة الأكل من هذه الذبيحة.

والورع تركها ولا ينبغي في بلاد لا يُطبّق فيها الإسلام أن نشدد على الناس لتبني مذهب معين واتباعه، فإن الخروج من الخلاف مستحب وليس واجبًا .