الأصل في الأمام أن يكون قدوة في نواحي الحياة كلها، وليس في الصلاة وحدها، ولكن التدخين ليس من مبطلات الإمامة، فتصح صلاته وإمامته مع الكراهة لمجاهرته بمعصية التدخين، ولكن إذا كان هو أجود الحاضرين حفظا للقرآن وفقها في الدين، فهو أولى منهم جميعا بالإمامة رغم تدخينه.