“لتفتحن القسطنطينية ولنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش” رواه الحاكم في المستدرك، ورمز له السيوطي بالصحة، وفي الحديث الآخر الذي فيه الملحمة وفتح القسطنطينية وهو حديث طويل وهو في الجامع الصغير، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة، والوصل بالأفضلية يشمل الجيشين، الجيش الذي مع محمد الفاتح، والجيش الآخر الذي سيكون في آخر الزمان.