قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من “صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله”ومعنى “ذمة الله” تعالى أي يكون في حماية الله وعنايته.

وكذلك إذا فاتته الجماعة في المسجد وصلى بأهله الفجر في جماعة -فله نفس الوعد الكريم- بأن يكون في حماية الله وحراسته؛ إذ الحديث قد أطلق هذا الفضل لمن أدى الفجر في جماعة.