من ذهب إلى مكة حاجاً ودخل باللباس العادي أي المخيط، وبعد أن دخل مكة لبس الإحرام وأكمل مناسك الحج فعليه دم ويمكن أن يرسل بثمنها مع من يذهب إلى الحج في العام التالي، ويؤدي ثمنها إلى الجهات التي تقوم بذبح هذه الدماء كمؤسسة الراجحي وغيرها في أيام الحج.