لا بد للزوجة الغير مسلمة المتوفى عنها زوجها من أن تعتد بالعدة التي شرعها الله عز وجل في دين الإسلام؛ لأنها متزوجة من مسلم، فإن طلقها أو مات عنها، فعليها أن تعتد بالعدة التي بينها كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وسلم).
فعليها أن تلتزم بهذا الأمر، وهو أمر يرجع إلى من يريد أن يعقد عليها بعد ذلك من المسلمين، فعليه أن يتأكد من أنها أمضت فترة العدة الشرعية قبل الارتباط بها،