زيارة المرأة لأقاربها فلا تجوز إلا بأذن زوجها؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: “أيما امرأة تؤمن بالله واليوم الآخر فلا تخرج من بيتها إلا بإذن زوجها، ولا تدخل أحدا في بيتها إلا بإذن زوجها، ولا تصوم صوم تطوع إلا بإذن زوجها” وإذا منعها الزوج فعليها طاعته ويكون آثماً؛ لأنه منع واجباً وهو صلة الأرحام.