الخواطر والهواجس الجنسية إن لم يتكلم بها أو يعملها الإنسان لا عقاب عليها، وتدخل في المعفو عنه؛ لأنها من طبيعة البشر..

وعلى المسلم أن يشغل نفسه بالمفيد الذي يصرفه عن هذه الخواطر والهواجس، فنفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل.