ورد فيما أخرجه البخاري في جزء له في رفع اليدين أن النبي كان يرفع يديه عند كل تكبيرة؛ فيجوز ذلك عملاً بعموم هذا الحديث إلا أن الغالب من سنته أنه كان يرفع يديه عند كل تكبيرة من قيام، وهذا يخرج رفع اليدين عند السجود والرفع منه، وقد أخرجه البخاري أيضًا في جزئه المذكور.