البنوك الإسلامية لا تقرض الناس، لا بالربا ولا بغير الربا، ولكنها تتعامل معهم وفق ضوابط الشرع من خلال أساليب استثمار، منها المرابحة والمشاركة والمضاربة ، والسلم والاستصناع، وإذا كان للبنك هيئة رقابة شرعية، فإنها تكون هي المسئولة بين يدي الله عن أي مخالفة يمكن أن تكون وقعت أثناء التمويل.

ويكفي الناس أن يتعاملوا مع بنوك إسلامية لها هيئات شرعية ، وهذا كاف إن شاء الله في تبرئة ذمتهم أمام الله.

وشراء الأسهم والتريث بها لبيعها عند أول فرصة للربح جائز شرعا إن شاء الله.