فلا أرى بأسا ولا مانعا شرعيا من التسمية بـ ( أوّاب) ، فهي صفة ممدوحة شرعا، وقد وصف الله تعالى به خليلة إبراهيم عليه السلام فقال تعالى : ( إن إبراهيم لحليم أواه منيب)،  ومن السنة تسمية المولود باسم حسن .