جاء في كتاب أحسن الكلام لفضيلة الشيخ عطية صقر – رحمه الله تعالى -:
الزغاريد للنساء في الأفراح تُعطى حُكْم صوت المرأة وغنائها، فإذا كانت بنَبَرَات عادية غير فاتنة فلا بأس بها، وبخاصة إذا كانت في مُحيط النساء لا تصل إلى الرجال الأجانب.
أما إن كانت بنبرات فيها إثارة أو فتنة، فالشرع لا يوافق عليها إذا وصل صوتها إلى الرجال الأجانب، كما هو الغالب في أفراح اليوم.