من الناحية الفقهية المحضة.. شراء أجهزة الإرسال جائز لأن الحل والحرمة يتعلقان بذمة الإنسان وليس بالأشياء ولا سيما أن هذه الأشياء من حيث هي ليست محرمة، لكن وبما أن هذه الأجهزة هي وسائل تستعمل في غير المباحات في الغالب فإن التعامل فيها محل شبهة كبيرة إن لم يكن محرما وقد قال الرسول : (فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه).