من قاء رغما عنه ، أي غلبه القيء دون تعمد منه فلا شيء عليه ، وصيامه صحيح ، سواء كانت أمرأة حامل أو غيرها وهذا ما قضى به مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي.