لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هيئة محددة في قبول العزاء، وهذا من أمور المعاملات التي فيها سعة للمسلمين؛ لأن المقصد من العزاء هو التسرية عن قلب أهل الميت، ودعوتهم إلى الصبر والرضا بالقضاء والقدر، وعدم الجزع لما حل بهم، وهناك أحاديث مرغبة في العزاء، ومبينة للأجر والثواب للمعزي، وليس هناك ألفاظ تعزية محددة، فيجوز القول: “أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك وغفر لميتك.
صفة العزاء في الإسلام
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
من هم المؤلفة قلوبهم
كن عبداً ربانياً ولا تكن عبداً رمضانياً
الزواج قسمة ونصيب أم اختيار وانتقاء
الإفطار أثناء صيام القضاء
الست من شوال والأيام البيض
عقوبة عقوق الزوجة لزوجها
هل يجب تبديل الملابس التي أصابها المني؟
الآيات التي تدل على فضل العلم
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
الأكثر قراءة